هناك تأطير (Framing) + إعادة تأطير(Re Framing)+ فتح وكسر الأطر (Open Frame) أو ما أطلق عليه الاجتهاد والخروج من الإطار والخروج من الصندوق
كل من تعرف علي جيدا...يعرف أنني لا أحب التأطير ولا إعادة التأطير في سياق توجيه التعليمات ...وتأطير الآخرين ووضعهم في إجراءات وحدود وأطر...
أول ما تصلني رسالة فيها تأطير أو توجيه لي ....أو للآخرين ....أو للمجموعة....أو إعادة تأطير ......لا أرد عليها بتاتا .....وأقوم بتأجيلها واستخدام تقنية خط الزمن لكي تخرج التوجيهات من *التأطير* إلى *فتح الإطار* وفتح الاجتهاد
سجلوا عندكم:
عنصر الزمن وتدخل الزمن يحوّل *التأطير وإعادة التأطير* إلى أفكار ومقترحات وتوصيات واعتبارات ودروس *الإطار المفتوح*
بارك الله فيكم وزادنا وإياكم علما ونفعا
ملاحظة متقدمة:
هذه المعلومة لها علاقة وطيدة وراقية وعالية جدا جدا جدا بالبرامج العقلية العليا (الحكمي والملاحظ) في أنماط الشخصية البشرية:
- الحكمي لديه أطر وتأطير عالي وإعادة تأطير مستمرة بما يتناسب معه
- الملاحظة يحاول الخروج خار الإطار واستخدام فتح الأطر للتوسع والتعرف على المزيد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق